نواكشوط(الأخبار): انطلقت الأحد في موريتانيا الراحة البيولوجية الخاصة بالصيد التقليدي علي امتداد المياه الخاضعة للتشريع الموريتاني.
وقال رئيس الاتحادية الموريتانية للصيد التقليدي أحمد ولد عبدي إن الهدف من الراحة البيولوجية السنوية هو "المحافظة علي مخزون البلاد من الأسماك وخاصة الأخطبوط، علي ضوء بعض الدراسات التي أظهرت تناقص كمياته".
وقال ولد عبدي إن قطاع الصيد يساهم بشكل كبير في امتصاص البطالة من خلال ما يوفره من فرص في نواذيبو تقدر ب 25 ألف فرصة عمل.
وتستمر الراحة البيولوجية شهرا كاملا ابتداء من 15 مايو وحتى 15 من يونيو المقبل.
ويوجد في موريتانيا نحو 300 نوع من الأسماك نحو 170 منها قابلا للتسويق، وتستخرج منها حسب آخر إحصاء حوالي 840 مليون طن من الأسماك سنويا.
وتمثل الأسماك 58% من صادرات موريتانيا وتمثل عائدات بيعها 10% من الناتج المحلي القومي وما يقارب 29% من الميزانية ونحو نصف مصادر العملة الصعبة في البلاد
وقال رئيس الاتحادية الموريتانية للصيد التقليدي أحمد ولد عبدي إن الهدف من الراحة البيولوجية السنوية هو "المحافظة علي مخزون البلاد من الأسماك وخاصة الأخطبوط، علي ضوء بعض الدراسات التي أظهرت تناقص كمياته".
وقال ولد عبدي إن قطاع الصيد يساهم بشكل كبير في امتصاص البطالة من خلال ما يوفره من فرص في نواذيبو تقدر ب 25 ألف فرصة عمل.
وتستمر الراحة البيولوجية شهرا كاملا ابتداء من 15 مايو وحتى 15 من يونيو المقبل.
ويوجد في موريتانيا نحو 300 نوع من الأسماك نحو 170 منها قابلا للتسويق، وتستخرج منها حسب آخر إحصاء حوالي 840 مليون طن من الأسماك سنويا.
وتمثل الأسماك 58% من صادرات موريتانيا وتمثل عائدات بيعها 10% من الناتج المحلي القومي وما يقارب 29% من الميزانية ونحو نصف مصادر العملة الصعبة في البلاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق