(الأخبار_ نواكشوط) اتهمت السلطات الأمريكية السجين الموريتاني محمدو ولد صلاحي بالعمل علي اكتتاب ثلاثة من منفذي الحادي عشر من سبتمبر سنة 2001، لصالح تنظيم القاعدة بوصفه كان يرأس خلية للقاعدة في ألمانيا.
وقالت صحيفة "الغار ديان" البريطانية نقلا عن تسريبات لموقع ويكيلس إن محمدو ولد صلاحي عاني من سوء المعاملة داخل معتقل "اقوانتامو"، وتستند السلطات الأمريكية في معطياتها هذه إلي بعض التحقيقات التي أجريت مع بعض سجناء القاعدة في "أقوانتنامو" طبقا لما ذكره موقع "ويكيلس".
ويظل الموريتاني محمدو ولد صلاحي ضمن اثنان وسبعون سجينا في سجن "اقوانتنامو" تعجز الولايات المتحدة الأمريكية عن إدانتهم أو محاكمتهم رغم محاولات الرئيس باراك أوباما إغلاق المعسكر السيئ الصيت" .
و كانت الحكومة الموريتانية قد سلمت ولد صلاحي إلي المخابرات الأمريكية 2001، حيث تم نقله إلي الأردن ومكث ثمانية أشهر ليتم بعد ذلك نقله إلي قاعدة "باغرام" الأفغانية لينتهي به المطاف في معتقل "اقوانتنامو" في جزيرة كوبا في شهر يوليو من سنة 2002".
وقالت صحيفة "الغار ديان" البريطانية نقلا عن تسريبات لموقع ويكيلس إن محمدو ولد صلاحي عاني من سوء المعاملة داخل معتقل "اقوانتامو"، وتستند السلطات الأمريكية في معطياتها هذه إلي بعض التحقيقات التي أجريت مع بعض سجناء القاعدة في "أقوانتنامو" طبقا لما ذكره موقع "ويكيلس".
ويظل الموريتاني محمدو ولد صلاحي ضمن اثنان وسبعون سجينا في سجن "اقوانتنامو" تعجز الولايات المتحدة الأمريكية عن إدانتهم أو محاكمتهم رغم محاولات الرئيس باراك أوباما إغلاق المعسكر السيئ الصيت" .
و كانت الحكومة الموريتانية قد سلمت ولد صلاحي إلي المخابرات الأمريكية 2001، حيث تم نقله إلي الأردن ومكث ثمانية أشهر ليتم بعد ذلك نقله إلي قاعدة "باغرام" الأفغانية لينتهي به المطاف في معتقل "اقوانتنامو" في جزيرة كوبا في شهر يوليو من سنة 2002".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق